تذكرني ابتسامتها بنسمة هبت على ستائر الروح فكشفت ما خلفها من وعود تتسابق لتعانق حدود الأمل
تذكرني بحيرة الحصى بين أن يسافر مع نزوات النهر أو أن يجلس على ضفافه مستسلما لحنين وجده
فأضيئي ببسمتك لأني اريدك صديقتي




المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 29 زائر/زوار